من نحن ؟
جمعية البر بحرمة ، جمعية أهلية مسجلة لدى المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي برقم (914) وتاريخ 4 / 9 / 1438 هـ بموجب القرار الوزاري رقم (7089)
رؤيتنا :
أن تقدم الجمعية دوراً اجتماعياً رائداً لكافة فئات المجتمع، مع تنمية حياة المستفيدين المادية والمهارية والاجتماعية والإنسانية.
رسالتنا :
المساهمة في أداء الدور الاجتماعي لكافة فئات المجتمع مع تقديم الخبرات والإعانات من القادرين إلى المستفيدين .
أهدافنا :
1. الاهتمام بالجانب الصحي للأسرة .
2. مساعدة الأسر المحتاجة في تأمين السكن.
3. تنفيذ برامج الأسر المنتجة لمساعدة الأسر للاعتماد على نفسها.
4. تقديم المساعدات النقدية والعينية للأسر المحتاجة.
5. تأهيل وتطوير قدرات الشباب من الجنسين على اكتساب مهارات حرفية و مساعدتهم على الانخراط في سوق العمل .
الأهداف الاستراتيجية :
الهدف الإستراتيجي الأول : الاهتمام بالجانب الصحي للأسرة .
ويغطي ثلاث مسارات وهي :
1 . العلاج . 2 . التوعية والتثقيف . 3 .الدعم والتطوير .
الأهداف التفصيلية للهدف الاستراتيجي الأول:
1 . توفير العلاج غير المتوفر للمحتاجين من المستفيدين .
2 - توفير التوعية والتثقيف الصحي الضروري للمستفيدين في نطاق الجمعية
بشكل خاص والمجتمع بشكل عام .
3 . المشاركة كوسيط لتوفيرالخدمات الصحية الضرورية غير المتوفرة في نطاق الجمعية .
الهدف الإستراتيجي الثاني : تقديم المساعدات النقدية والعينية للأسر المحتاجة .
يغطي مسارين عيني ونقدي .
الأهداف التفصيلية للهدف الاستراتيجي الثاني :
1 . تحقيق الأمن الغذائي للأسر المستفيدة .
2 . توفير المسكن الصحي للأسر المستفيدة .
3 . خدمة المجتمع في إيصال صدقاتهم وزكواتهم للمحتاج .
4 . توفير الإحتياجات الحياتية الطارئة والضرورية للأسر المستفيدة .
الهدف الإستراتيجي الثالث: تمكين الأسرة وتنميتها مهنياً واجتماعياً
الأهداف التفصيلية للهدف الاستراتيجي الثاني:
1 . تمكين الأسر المستفيدة وتحويلها من محتاجة الى مكتفية ومنتجة .
2. دعم أبناء المستفيدين دراسيا وتحفيزهم للتميز .
3 . تمكين الشباب لحصولهم على افضل الفرص في سوق العمل .
4 . زيادة وعي المجتمع وجعله ايجابياً .
الهدف الإستراتيجي الرابع : الاستقرار المالي للجمعية.
الأهداف التفصيلية للهدف الاستراتيجي الرابع :
1 . توظيف التقنية بشكل متميز في الإعلان عن برامج الجمعية .
2. تنمية موارد الجمعية عن طريق التبرعات .
3 . تنمية مصادر الدخل للجمعية وتنويعها .
